تلجأ أسر مغربية لبيع أجهزتها المنزلية من تلفاز وثلاجات
أو بعض الأثاث المستعمل فضلا عن الاقتراض لتدبير ثمن أضحية العيد، بغية
إرضاء الزوجات والأبناء خاصة الصغار منهم، في حين يرى علماء الدين أنه لا
ثواب في ذلك معتبرين أن الاقتراض من أجل شراء أضحية العيد يقع في خانة
القروض الربوبة، وهذا حرام ليست له أية ضرورة.